الخميس، 20 فبراير 2020

غواصات نووية قادرة على تحويل العالم لرماد - تعرف عليها . . .

قالت مجلة "ناشيونال إنترست"، إن هناك أنواعا من الغواصات، يمكنها تدمير العالم، لقدراتها النووية الهائلة.

وبحسب المجلة، فإن الغواصات المدمرة ليست بحديثة النشأة، إذ كانت تملك الولايات المتحدة إبان حربها الباردة مع روسيا (1947- 1991)، غواصة نووية يمكنها تدمير 288 هدفا، كل هدف منها بحجم مدينة، وتحويلها إلى رماد، علما بأن الغواصة من نوع "أوهايو".

وقالت المجلة إن الولايات المتحدة تمتلك نحو 14 غواصة مدمرة من نوع "أوهايو"، وهي التي لا تتعدى مساحة خطأ أهدافها أكثر من 50 مترا فقط.

واعتبارا من عام 2016 ، تم نشر تسع غواصات من طراز "أوهايو" في المحيط الهادئ بينما تم تعيين خمس غواصات أخرى في المحيط الأطلسي.

وتحدثت المجلة غن غواصة "كولومبيا" التي تتحضر واشنطن لإطلاقها في العام الحالي، وهي ذات قدرات "فتاكة"، بحسب المجلة.

روسيا بدورها، دخلت بقوة على خط الغواصات المدمرة، بامتلاكها غواصة محملة برؤوس صواريخ باليستية من طراز "955أ بوريي-أ"، إضافة إلى امتلاكها غواصة تحمل اسم 885إم ياسن".

وقالت المجلة، إن الغواصات الروسية المدمرة، بإمكانها تحويل الولايات المتحدة إلى منطقة "غير مأهولة".

وذكرت المجلة أن هناك تخطيطا روسيا لبناء ثماني غواصات من فئة "بوريي"، علما بأن ثلاثا منها تم إدخالها في خدمة الأسطول رسميا، وهي "يوري دولغوروكي"، "ألكسندر نيفسكي" و"فلاديمير مونوماخ"، فيما يجري الاختبار على الغواصة الرابعة، "كنياز فلاديمير".

وتحدثت المجلة عن غواصة "دلتا 4"، وهي بمثابة العمود الفقري الحالي لأسطول الغواصات الروسية الصاروخية.

وتملك "دلتا 4" القدرة على حمل 16 صاروخًا باليستيًا يعمل بالوقود السائل من طراز R-29RMU Sineva، ويمكن أن يحمل كل منها ما بين أربعة وثمانية رؤوس حربية.

وعلى عكس الإصدارات السابقة من تصميم Project 667، فإن "دلتا 4" قادرة على إطلاق الصواريخ في أي اتجاه من مسار ثابت في قطاع دائري.

كما أنها قادرة على إطلاق صواريخها الباليستية من عمق 55 متراً.

المصدر : مواقع إلكترونية

الخميس، 13 فبراير 2020

آثار الخراب الذي خلفته قوات الاحتلال عقب اقتحامها منزل المواطن "سائد محمد شراب" في قرية عورتا جنوب نابلس فجر اليوم . . .





دولي ارتفاع وفيات "كورونا" في الصين الى 1310 . . .

أعلنت السلطات في إقليم هوبي الصيني، اليوم الخميس، ارتفاع عدد وفيات فيروس كورونا المستجد في الإقليم إلى 1310 شخصا، والمصابين إلى 48.2 ألف وشفاء نحو 3441 حالة.

وقالت السلطات في بيان: "تم تسجيل 14840 حالة جديدة في الإقليم، ويخضع للعلاج في المراكز الطبية نحو 33 ألف شخص، منهم 5647 بحالة حرجة، وقضى 242 شخصا أمس الأربعاء، وبهذا ووصل عدد الضحايا الإجمالي إلى 1310".

وأشارت السلطات إلى أن "عدد المصابين الإجمالي بالفيروس في الإقليم وصل إلى 48.2 ألف شخص".

وكان المدير العام لمنظمة الصحة العالمية قد صرح، أمس الأربعاء، بأن عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا الجديد في الصين بات مستقرا، لكنه نبه إلى متابعة التراجع المحتمل في انتشار الوباء "بحذر شديد".

وحسب "رويترز"، أوضح المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس في إفادة صحفية بجنيف: "من الممكن أن يسير الانتشار في أي اتجاه"، وأضاف أن فريقا بقيادة المنظمة سافر للصين، في وقت سابق من الأسبوع، قد أحرز "تقدما جيدا".

وحذرت منظمة الصحة العالمية من سرعة تفشي فيروس كورونا الجديد، معتبرة أنه أصبح العدو رقم واحد للبشرية.

وقال تيدروس أدهانوم جيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية في جنيف، في وقت سابق من اليوم الأربعاء: "إذا لم يشأ العالم أن يستيقظ ويعتبر الفيروس العدو رقم واحد للبشرية فأعتقد أننا لن نتعلم من دروسنا... ما زلنا في استراتيجية الاحتواء ويجب ألا نسمح للفيروس بأن يكون له مجال في الانتقال على الصعيد المحلي.

المصدر : وكالات

صحف سويسرية: أحدث فضيحة تجسس تحطم الحياد السويسري . . .

ذكر موقع "سويس أنفو" باللغة العربية، أن وسائل إعلام محلية اعتبرت أن غض النظر الجماعي الذي مارسته سويسرا تجاه فضيحة تجسس، سيلحق الضرر بمصداقية البلد لسنوات.

ونقل الموقع السويسري عن صحف صدرت اليوم الأربعاء، قولها إن "الكشف عن استخدام وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (CIA) ودائرة الاستخبارات الاتحادية الألمانية (BND)، لعقود من الزمن، لتكنولوجيا تشفير تعتمدها شركة سويسرية للكشف عن مضمون الرسائل السرية لدول أخرى، يمثل ضربة لحياد سويسرا ومصداقيتها وحتى لسيادتها".

وأضاف الموقع أن "كل الصحف اتفقت" على أن إجراء تحقيق شامل واعتماد الشفافية، "أضحى الآن مسألة حيوية".

ونشر موقع "سويس أنفو" مقتطفا من الافتتاحية المشتركة لصحيفتي "24 ساعة" و"تريبون دو جنيف" الصادرتين بالفرنسية، والتي جاء فيها: ""إذن، كانت الشائعات التي راجت في بداية التسعينيات صحيحة. لقد كانت سويسرا الجيّدة - المُحايدة وغير المنحازة – مأوى لما يُشبه وكالة لأجهزة مخابرات حليفة".

وتحت عنوان "الجاسوس الذي تسامحت معه سويسرا"، كتبت الصحيفتان: "من المحتمل جدا أن تكون شركة "كريبتو آي جي" (Crypto AG) وهي شركة تشفير اتصالات كان يوجد مقرها في تسوغ (Zug)، وتمت تصفيتها في عام 2018، قد انخرطت في صنفين من الأنشطة، بعضها لا تحيط بها أي شبهة، وبعضها الآخر شديد السرية، غضت السلطات السويسرية الطرف عنه باسم الحياد الذي يعتمد على الحلف الأطلسي".

وتابع الموقع السويسري قائلا: "على مدى عقود، قامت "كريبتو" Crypto - ببيع معدات لصنع الرموز إلى إيران والهند وباكستان والسعودية والأردن ودول أمريكا اللاتينية وعشرات الدول الأخرى، وقد تم تعديل هذه التقنية للسماح لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية ولدائرة الاستخبارات الاتحادية الألمانية بكسر الشيفرات والاطلاع على مضمون المراسلات، وفقا لما أوردته كل من صحيفة "واشنطن بوست" وقناة التلفزيون العمومي السويسري "SRF" وقناة "ZDF" الألمانية.

وذكر "سويس إنفو"، أن وسائل الإعلام الثلاثة، قامت في التحقيق الاستقصائي الذي أنجزته، بتوصيف عملية شهدتها مرحلة الحرب الباردة، كان فيها عدد من كبار الجواسيس الأمريكيين ونظراؤهم، فيما كان يُعرف بألمانيا الغربية، مسؤولين ابتداء من عام 1970 عن جميع عمليات شركة "Crypto" تقريبا، بدء بالتوظيف ومرورا بالتسريح ووصولا إلى تكتيكات المبيعات.

ووفقا لقناة التلفزيون العمومي السويسري الناطقة بالألمانية SRF، فقد كان عدد من المسؤولين الحكوميين الرئيسيين على علم بالقضية، لكن لم يتم فعل أي شيء.

هذا، وذكرت صحيفة "نويه تسورخر تسايتونغ" (تصدر بالألمانية في زيورخ) أن "مصداقية سويسرا في حرب المعلومات الحالية تقاس بالأحداث الماضية"، ولفتت إلى أن هذه القضية "تلقي بظلال من الشك على صدق قادة الدولة، وبالتالي على النظام الليبرالي، بينما تلقي بثقلها على اقتصاد البلد أيضا".

وفي السياق ذاته، شددت صحيفتا "در بوند" و"تاغس أنتسايغر"، على أن حياد سويسرا "قد تحطم"، واعتبرتا أن "غض النظر الجماعي" للبلد سيلحق الضرر بمصداقيته لسنوات قادمة.

شاهد : أتراك يهتفون بـ"الروح بالدم" نفديك يا أقصى في الحرم المكي . . .

جانب من المواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في حي الطيرة بمدينة رام الله

شاهد : قوات الاحتلال تعتدي على المواطنين بالضرب عند باب المغاربة في القدس المحتلة . . .

الثلاثاء، 4 فبراير 2020

مواجهات بين الشرطة وأهالي المنطقة الشرقية بخانيونس - عقب تظاهرة احتجاجية رفضاً لقرار تحويل المستشفى الجزائري لنقطة حجر صحي لفيروس كورونا . . .

هل تشتري السعودية صواريخ "سبايك" من "إسرائيل"؟ ؟ ؟

تعتزم السعودية شراء صواريخ مضادة للمدرعات، حسب موقع Tacticalreport الإلكتروني اللبناني، فيما اعتبر موقع Israel Defense الإلكتروني الإسرائيلي أن "سلطة تطوير الأسلحة" الإسرائيلية (رفائيل) يمكن أن تزود السعودية بهذه الأسلحة "في أعقاب دفء العلاقات" بين إسرائيل والسعودية، والتي ألمح رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، إلى ذلك مرارا وتكرار في السنوات الأخيرة.

ورجح الموقع الإسرائيلي أنه في حال فازت "رفائيل" بعطاء لتزويد السعودية بهذه الصواريخ المضادة للمدرعات، فإن ذلك سيشكل فرصة أمام الشركة الإسرائيلية للدخول إلى سوق دول الخليج العسكرية.

وأضاف الموقع أنه بإمكان "رفائيل" إبرام صفقة أسلحة كهذه مع السعودية بواسطة شركة Eurospike الأوروبية، أو عن طريق إحدى الشركات التي أسستها الشركة "رفائيل" في جزر العذراء، في السنوات الأخيرة من أجل بيع أسلحة.

واستدرك أنه في موازاة "رفائيل"، تسعى الصناعات العسكرية الأميركية والأوروبية التي تطور صواريخ مضادة للمدرعات إلى بيع أسلحة كهذه لدول الخليج. كما أنه يتوقع أن يضع الأميركيون عراقيل أمام شركات أخرى منتجة للأسلحة.

وحسب الموقع الإسرائيلي، فإن إلى جانب المنافسة الأميركية، هناك مسألة إصدار وزارة الحرب الإسرائيلية تصاريح تصدير وتسويق أسلحة في السعودية. وفي هذا السياق، قال الموقع إن "إسرائيل لا تريد رؤية صواريخ سبايك موجهة ضد قواتها".

وتابع أنه "بما أن احتمال حرب مع السعودية ليس مرتفعا خلال فترة حياة صواريخ سبايك، أي بعد عقد أو عقدين، والتهديد الإيراني يقرب السعودية من القدس، فإنه منن الجائز أن تسمح وزارة الأمن لشركات إسرائيلية بالمنافسة في برامج مقتنيات الأسلحة في الخليج".

المصدر : عرب 48